السيلكون: هو عنصر نشط حيويا متعلق بتأثيرات مفيدة وحيوية للنبات سواء الميكانيكية أو الفسيولوجية حيث يعمل على تقليل الاجهاد الحيوي والغير حيوي الي يتعرض له النبات ويزيد من مقاومة النبات ضد الفطريات الممرضة. كثير من الأبحاث العالمية أثبتت أن السيلكون ينشط الألية الدفاعية للنبات طب ده بيحصل ازاي؟ لأن طبيعية السيلكون تتفاعل مع العمليات الكيمائية

طبعا اول مرة تسمعوا عن المرض ده على البطاطس ……وده طبعا ملوش علاقة بالعفن البني على البطاطس او حتى بالتبقع البنى على الفول …. مجرد تشابة مسميات…. وكمان كان فى التباس مع اعراض نقص الماغنسيوم ….لان اعراضه مشابهه تماما لاعراض نقص الماغنسيوم على الاصناف المبكرة ومتوسطة التبكير سريعة الصب (زي الاسبونتا والمونديال)….. وهذا المرض متسبب

مع تبني الدولة الخطة القومية الطموحة لزراعة التمور لألصناف المطلوبة عالميا بواسطة القطاع الخاص وقطاع الخدمة الوطنية بالقوات المسلحة والتي بدأت بالفعل في تنفيذ مشروع 2.5 مليون نخلة بتوشكا كما بدأ القطاع الخاص بواسطة المستثمر الكبير والصغير في زراعة أكثر من 3 ملايين نخلة منها 2.5 مليون نخلة في محافظة الوادي الجديد خلاف الزراعات التي

يعتبر الجزر من النباتات الجذرية يستهلك منه الجذور الموجودة تحت سطح التربة ويوجد منه أصناف عديده ذات الوان مختلفة منه اللون الارجواني, الأورجواني المحمر, البرتقالي, الأبيض أو المائل إلى الأبيض . للحصول على المقال كامل برجاء التحميل من هنا Download المصدر : مجلة حصاد بقلم : دكتورة إيمان بسيونى الرميلى باحث بمعهد بحوث البساتين

يحلم كثير من المزارعين والمستثمرين في قطاع الزراعة بمحصول ذو عائد ثابت وسط أسعار متطلبات الإنتاج المتغيرة ويرون أن البرسيم الحجازى أفضل المحاصيل لتحقيق هذه المعادلة فهو تقريبا المحصول الوحيد الذى تحصل منه على حشه شهريا لمدة 3 سنوات أو أكثر ولا يحتاج لعمالة للحصاد وعمليات إنتاجه بسيطة و إحتياجاته للتسميد قليلة كما أنه مخصب

يوجد العديد من الأمراض والمشاكل التي تعاني منها محاصيل العائلة القرعية نوجز اهمها في هذا المقال مع ذكر العديد من سبل المكافحة المتكاملة لتلك الأمراض وسبل الوقاية منها وبعض التوصيات العامة لمكافحة أمراض القرعيات . للحصول على المقال كامل برجاء التحميل من هنا Download المصدر : مجلة حصاد بقلم : استاذ دكتور صلاح يوسف  وزير

تعتبر أعفان الجذور من أهم و أخطر الأمراض التي تهدد استمرار الزراعة في التربة المصرية القديمة والجديدة ومهما تعددت طرق الري سواء تنقيط أو غمر أو رش أو محوري أو إختلفت نوعية المياه سواء بحاري أو إرتوازي تبقى أمراض الجذور هى الصداع الأكبر الذي يواجهه المزارعون . للحصول على المقال كامل برجاء التحميل من هنا

الاستعداد التام بعد انتهاء الموجة الحادة من الطقس البارد الرطب حيث يسود فى مناطق الزراعة ظروف مناخية بالتالي: زيادة الفرق بين درجات الحرارة بالنهار عن الليل او الفرق بين درجة حرارة الايام زيادة حدة التقلبات المفاجئة فى المناخ وخاصة درجات الحرارة من دافئ الى شديد البرودة زيادة الرطوبة الجوية وخاصة صباحا وانخفاضها بعد الظهر ثم