تعد نخلة التمر أعظم شجرة منتجة للغذاء بوجه عام
وهى تشكل ثروة وطنية للعديد من الدول العربية
والاسلامية والتى تولى إهتمام بالغ ليس في الدول
المنتجة لها فحسب بل هناك الدول التى لم يكن بها نخيل
من قبل وبدأت في إلاهتمام بزراعة النخيل مثل الصين
وتايلند وبيرو وأندونيسيا وماليزنا وتميزت العديد
من الدول العربية وفي مقدمتها دول الخليج العربي
بالاهتمام بنخلة التمر والتوسع في زراعتها وزيادة
أعدادها إضافة إلى زيادة إنتاجيتها وتحسين الجودة مثل
السعودية وسلطنة عمان والإمارت وكذلك دول الشمال
الأفريقى مثل مصر والمغرب وتونس وليبيا.
و مصر تحتل المركز الأول عالمياً في إنتاج التمور وبلغ
حجم الإنتاج عام 2013 حوالى 1,5 مليون طن.
للحصول على المقال كامل برجاء التحميل من هنا Download